More KAYAN PUBLISHING
More KAYAN PUBLISHING in Christmas Cards

ياسمين العودة | د. خولة حمدي

0
أصابه سؤالها المباشر في مقتل. هل أنت صاحب همّة عالية يا عمر؟ ردّد فؤاده رجع الصّدى، وغاب في دهاليز روحه يفتّش عن همّته ليقيس مدى ارتفاعها. حين ثاب إلى رشده، كان أهدأ بالا وأهنأ حالا. قال وقد غشيته سكينة عجيبة:- عسى أن أكون كذلك!قالت في هدوء:- سأهبك فرصة لتثبت نفسك إذن!شعر عمر بأنّ مقاليد القرار قد تفلّتت من يده في تلك اللحظة، وغدت بين راحتيها.. كأن...

Shops offering this product

Shop
Delivery / delivery time
Price

Related products

ياسمين العودة | د. خولة حمدي
ياسمين العودة | د. خولة حمدي
أصابه سؤالها المباشر في مقتل. هل أنت صاحب همّة عالية يا عمر؟ ردّد فؤاده رجع الصّدى، وغاب في دهاليز روحه يفتّش عن همّته ليقيس مدى ارتفاعها. حين ثاب إلى رشده، كان أهدأ بالا وأهنأ حالا. قال وقد غشيته سكينة عجيبة:- عسى أن أكون كذلك!قالت في هدوء:- سأهبك فرصة لتثبت نفسك إذن!شعر عمر بأنّ مقاليد القرار قد تفلّتت من يده في تلك اللحظة، وغدت بين راحتيها.. كأنّما هي تتماهى مع مفتاح بيت جدّها الصّدئ.
45.-
قف لا تقلق | د. سمية الناصر
قف لا تقلق | د. سمية الناصر
لقد خُلقتَ بشكلٍ كامل شامل للأدوات اللازمة لأداء رسالتكأنت تملك أدواتٍ خاصةً فيك تستدمها في وقتها لتأديةفي هذه التجربَةِ الأرضية.مسؤوليتك.حين لا تستطيع عملا معينا، أو حين يكون العمل صعبًا جدًّاعليك، أو حين يكون العمل يحتاج إلى إعداد مرهق ومُجيد؛فهذا ليس دورك.لا ترهق نفسك في دور ليس لك، وطريق ليس طريقك.أنت جاهز لطريقك فقط
65.-
ياسين الأبيض | خولة حمدي
ياسين الأبيض | خولة حمدي
-لقد وقعت في حبّه منذ اللّحظة الأولى. أعرف، من الغريب أن تقول أمّ هذا.. الأمّ تحبّ أولادها جميعهم. لكنّني كنت أحتاج بعض الوقت لأحبّ أطفالي! كنت أتعوّد عليهم تدريجيّا، ثمّ أتقبّل أشكالهم وأشعر بانتمائهم إليّ.. لكن أحمد، كنت في حالة حبّ منذ ولادته. أتأمّله طوال اليوم، كأنّه طفلي الأوّل. كان ملاكًا صغيرًا أبيض تمامًا. بياضه النّاصع كان مدهشًا، مثل قطعة ثلج في بلاد حارّة، وكان يرضع وينام بهدوء، ولم يكن يبكي مثل الأطفال. كان وجوده إلى جواري يشعرني بالصّفاء والسّكينة. وقد كنت أحتاج إلى ذلك، حتّى أقدر على مواجهة ما هو آت.
55.-
الأطفال لا يفهمون كلمة لا | د. سارة النجار
الأطفال لا يفهمون كلمة لا | د. سارة النجار
21 مبدأ لتنشئة طفل متزن، سوي نفسيًا وذو شخصية قوية ناجحة- هل يرهقك طفلك العنيد دائمًا؟ هل أنت ممن يجدون صعوبة في الإجابة على تساؤلات أطفالهم اللانهائية؟ أو أنك تفشل في كل محاولات إقناعهم بأي شيئ باستمرار؟- هذا هو الكتاب المناسب لك والمنهج الذي يجب عليك تجربته بكل ثقة.في هذا الكتاب نصائح موثوقة حول جميع طرق تربية ورعاية الأطفال …- طرق عملية ومنطقية وتم تجريبها لمن يعجزون عن فهم أطفالهم.. تم تجربة هذة الطرق وأثبتت فاعليتها.- تعلم كيف تتوقف عن معاقبة طفلك.. وفي الوقت نفسه تعدٌل سلوكه وتعلمه مبدأ الثواب والعقاب)- تعلم كيف تفهم فطرة طفلك لتجعله يلجأ إليك دائمًا قبل أي إنسان آخر.- تمرن على المبادئ سهلة التنفيذ للوصول إلى حياة أكثر هدوءًا وتفاهمًا في منزلك.- تعرف على طبيعة الطفل العنيدة وكيفية التعامل معها، وطرق تحويل وتطوير العناد إلى مهارات قيادية في المستقبل.- التربية والانجاب ليسوا مسؤولية شاقة، ولكن ليست مرعبة كما يصورها البعض، وإنما شيئٍ ممتع إذا نجحت أن تفعله بذكاء.- في نهاية الكتاب ستخرج بمعادلتك الخاصة التي ستجعلك قادرًا على التصرف في كل المواقف بسلاسة وخبرة وسلام نفسي كبير.هنا أمثلة…
49.-
في إنتظار النصيب | علياء الكاظمي
في إنتظار النصيب | علياء الكاظمي
في عيد ميلادي الخامس و العشرين ولولت أمي لأني وصلت لمنتصفالعشرينات دون أن أتزوج !قالت لي قبل أن أطفيء شموع عمري : عليك الانتباه ، صرت في منتصف الطريق للثلاثين، ستتغافلك الأيام وتصلين فجأة للأربعين و تجدين نفسكوحيدة ..ولم أحتمل كلامها القاسي و كدت أبكي أمام كعكتي المسكينة..قاطعها جدي جزاه الله خيراً و طلب مني أن أنفخ على شموعي لتنطفىء وأنا أتمنى أمنية !تمنيت وقتها أن أتزوج ، أريد فعلاً أن أتزوج لأرتاح من تلك الضغوطات التيتمارسها علي أمي و التي تشعرني أنني عجوز و أنا لا زلت في العشريناتمن عمري !شعرت أمي بالذنب نحوي لاحقا، فأتت لغرفتي قبل أن أنام، اندست في سريري وضمتني بين ذراعيها فتنهدت، كانت تلك اللحظة من اللحظات القليلة الحانية التي تجمعنا.. فلحظات الخلاف والشجار كانت أكثر بكثير من لحظات الحب والصفاء بيننا.
85.-
حكاية فتاة | عبد الله الهندياني
حكاية فتاة | عبد الله الهندياني
"في يوم الثلاثاء، بعدما انتهت الطيور من غنائها، وغابت الشمسُ إلى منزلها، فتنازلت حبَّات المطر في الخارج، ها هي تجلس مريم أمام عائلة كبيرة، يترأسهم والدهم خالد، ويحيطه أبناؤُه وبناتُه الصغار من جميع الأنحاء، ينظرون إلى مريم، وعلى وجوههم علامات الاستفهام.فمريم لم يكن شكلُها غريب، ولم ترتدي ما يُثير الصدمة، و كلُّ ما بها يجلب للشاعر أبيات القصيدة، بل ينظرونَ إليها ليس خوفاً، بل هكذا ردًّا على سؤالها، ذلك السؤال الذي قطعت كلَّ الطريق لهذا المنزل حتى تصل بإجابة له، فقبل هذه اللحظة قد أخذت كأس الماء من زوجة خالد "هبة"، ومن قبل أن تشرب منه، تسأله مريم: "هل تعرف شموس العفَّار؟"
69.-
عقدك النفسية سجنك الأبدي | د. يوسف الحسني
عقدك النفسية سجنك الأبدي | د. يوسف الحسني
إذا كنت غير مستعد لمواجهة واقعك , وإذا كنت تهرب من نفسك وتتجنب مواجهة ذاتك فهذا الكتاب ليس لك ! ستكتشف في هذا الكتاب العديد من الأموروالحقائق التي ستصدمك والتي اعتقدت أنها جزء من مسلمات الحياة ,, وسيتناول هذا الكتاب العديد من الأمور الجريئة والواقعية في مجتمعاتنا العربية التي لم يتم التطرق لها بشكل مفصل بالسابق وسيكون كفيل بإحداث نوبة وعي لديك .. استعد لخوض رحلة فريدة من نوعها ستمكنك من رؤية الأمور بشكل مختلف ومعرفة ذاتك الحقيقية وعقدك النفسية وكيف تحظى بحياة كريمة وحقيقية.. سيتناول الكتاب النقاط التالية : -كيف يتم تلقيننا الموروثات الفكرية؟ والى أي مدى يصل تأثير الأبوين في تشكيل هويتنا وردود أفعالنا؟-تحليل نفسي مفصل لأهم العقد النفسية التي تتواجد في جوانب العلاقات , العمل , المال , السلطة , الحب وغيرها-شرح مفصل لأساليب التحايل والتلاعب العاطفي بالعلاقات-كيف ننضج؟ ولماذا نخاف من المواجهة والتعبير عن افكارنا؟ وكيف نتجاوز مخاوفنا؟-ارتباط العقد النفسية بمفهوم الجنس. والعديد من الأمور الأخرى ..الكاتب : د.يوسف الحسني.Dr. Yosef Khaled Fuad HasanInstagram: @Dr_YosefalhasanyTwitter: @Dryosefal…
69.-
صراخ على الحافة | زايد المرزوقي
صراخ على الحافة | زايد المرزوقي
نعلم بأن فرص الحياة كثيرة، ولكن القليل من يجازف لاستغلالها.إن كنت واقفاً على حافة الحياة بسبب سرٍ ما، هل ستستغل تلك الفرصة التي تأتيك على غفلةٍ لتبوح بذلك السر أمام من لا تعرف لتهرب من الحافة، على الرغم من أنك تخفيه عن الجميع، حتى الأقربون؟وماذا إن كان الإفصاح عن السر قد يُدخلك في متاهات الحياة التي أنت في غنى عنها، وقد يكون سبباً في هلاكك، فهل ستجازف بالبوح؟هنا مصير شخوصٍ يعيشون بيننا، جمعتهم "نور" في مكان واحد، بعد أن شاهدتهم مستسلمين على حافة الحياة يصرخون بصمت. لم يلتقوا مسبقاً، ولا يعرف أحدهم الآخر، ولا يعلمون نوايا البعض، ولكنهم يعرفون تماماً بأن ما سوف يخرج من أفواههم سيكون سبباً في هلاكهم، وفي الوقت ذاته سبباً في نزولهم من على تلك الحافة ليستمروا في عيش حياتهم.أي الطريقين سوف يسلكون؟ وأي طريقٍ ستسلكه أنت؟
59.-
العمى | جوزيه ساراماغو
العمى | جوزيه ساراماغو
تتحدث الرواية عن وباء غامض يصيب إحدى المدن، حيث يصاب أهل هده المدينة بالعمى فجأة، مما يخلق موجة من الذعر والفوضى العارمة التي تؤدي إلى تدخل الجيش من أجل السيطرة على الأوضاع، ولكن الوضع يزداد مأساوية حين يتخلى الجيش على الحشود العاجزة والواهنة، ما يؤدي ذلك إلى سيطرة العصابات على ما تبقى من طعام ودواء. يبدأ الناس في الاقتتال فيما بينهم. تلقى القصة الضوء أيضاً على الجانب الإنساني المتمثل في الطبيب وزوجته وعائلته الذين بقوا متماسكين حتى اندثار المرض فجأة كما ظهر. تتحدث الرواية عن العمى الفكري حيث قالت زوجة الطبيب في نهاية الرواية " لا أعتقد أننا عمينا بل أعتقد أننا عميان يرون، بشر عميان يستطيعون أن يروا لكنهم لا يرون" في إشارة أيضاً أن الأخلاق البشرية و المبادئ الإنسانية هشة أمام العوز البشري.
55.-
خراب | مارك مانسون
خراب | مارك مانسون
هل تساءلت يوماً لماذا يبدو أن ازدياد إمكانية التواصل بين الناس يجعلهم أكثر تباغضاً؟ وهل تساءلت يوماً عما يجعل الناس يشعرون أنهم أكثر قلقاً وتعاسة على الرغم من ازدياد حياتهم يسراً؟حسناً، شدوا الأحزمة !... سوف يأخذكم العم مارك في رحلة جديدة! ومثلما شكك كتابه «فن اللامبالاة» في حكمتنا التقليدية المعتادة حول ما يجعلنا سعداء، يأتي كتاب «خراب: كتاب عن الأمل» ليضع موضع التساؤل كل ما لدينا من افتراضات عما يجعل الحياة جديرة بأن تُعاش.إننا نعيش زمناً لافتاً ! فمن الناحية المادية، صار كل شيء أفضل من أي وقت مضى - نحن الآن أكثر حرية وبحبوحة من أي جيل سابق في تاريخ البشر. لكن كل شيء يبدو - لسبب ما - كما لو أنه سيء إلى حد فظيع لا يمكن تداركه. ففي هذه اللحظة من لحظات التاريخ، حين صار في متناولنا ما لم يحلم به أسلافنا من تعليم وتكنولوجيا واتصالات، يعود كثير منا فيجد نفسه تحت وطأة إحساس طاغ بانعدام الأمل. فما الأمر؟ هذا ما يحاول مارك مانسون إخراجنا منه.نشر مانسون كتابه «فن اللامبالاة» في سنة 2016، فحقق نجاحاً لامعاً في تحديد معالم القلق الخفي المستمر الذي يتخلل الحياة الحديثة. لقد بين لنا أن ما خلقته حي…
59.-

Customer reviews from ياسمين العودة | د. خولة حمدي

There are no reviews for this product yetWanna to be the first to leave a review?

More about ياسمين العودة | د. خولة حمدي

Product description

أصابه سؤالها المباشر في مقتل. هل أنت صاحب همّة عالية يا عمر؟ ردّد فؤاده رجع الصّدى، وغاب في دهاليز روحه يفتّش عن همّته ليقيس مدى ارتفاعها. حين ثاب إلى رشده، كان أهدأ بالا وأهنأ حالا. قال وقد غشيته سكينة عجيبة:

- عسى أن أكون كذلك!

قالت في هدوء:

- سأهبك فرصة لتثبت نفسك إذن!

شعر عمر بأنّ مقاليد القرار قد تفلّتت من يده في تلك اللحظة، وغدت بين راحتيها.. كأنّما هي تتماهى مع مفتاح بيت جدّها الصّدئ.

Product information

    Product specifications

    Artikelnummer(s)
    Brand
    KAYAN PUBLISHING